شركة تنظيف منازل بابها
تزيل طرق التنظيف التقليدية الأوساخ ميكانيكيًا فقط بواسطة الماء والمكونات النشطة للتوتر ، ولكن يمكن أن تبقى بعض الأوساخ في مسام الأسطح.
تعمل المطهرات أيضًا بشكل أساسي على السطح ، لذلك يمكن للبكتيريا البقاء على قيد الحياة والاستعداد للنمو مرة أخرى. هذا هو السبب في أن استخدام البخار يمكن أن يكون طريقة تنظيف ممتازة في ظروف معينة معينة.
تعمل معدات التنظيف بالبخار عالية الجودة الخاصة بنا في درجات حرارة عالية بشكل لا يصدق وتصل إلى المواد العضوية في أعماق السطح. يمكن بعد ذلك إزالة الكائنات الحية الميتة ، حتى في المسام العميقة ، باستخدام الماء فقط وأقمشة الألياف الدقيقة ، مما يحد بشكل فعال من نمو الجراثيم. مياه الشطف والمخلفات والنفايات كلها قابلة للتحلل البيولوجي بنسبة 100٪.
5 أسباب لاستخدام التنظيف بالبخار
تنظيف وتجفيف الأسطح على الفور ؛ توفير الوقت المكلف دون ترك أي بقايا غير صحية
فعالية محسنة للجراثيم. أثبتت فعاليتها
د صديق للبيئة؛ تقليل استخدام المواد الكيميائية وانخفاض استخدام المياه
سهل الاستخدام؛ سهل الاستخدام وصحي هندسيًا ويقلل من المخاطر المرتبطة بالتنظيف
التوفير في التكاليف؛ توفير في الوقت واستخدام المياه واستخدام المواد الكيميائية
الحصول على الاقتباس مجانا الآن
تمتلك ركات تنظيف بابها الخبرة والموارد اللازمة للقيام بمشاريع التنظيف بجميع أشكالها وأحجامها وأنواعها من المباني والمكاتب. موظفونا مدربون .
نحن مغطى بشكل شامل لمثل هذه التنظيفات ، وفريقنا من الموظفين المدربين تدريباً مكثفاً على استعداد للعمل وفقًا لمواصفات عملائنا وبمعايير عالية. نقدم باقات مثل التنظيف المكثف والعميق لمرة واحدة ، بالإضافة إلى حزم الصيانة الدورية عندما تكون خدماتنا مطلوبة أكثر من مرة.
تشمل المناطق عالية المستوى التي قد تتطلب التنظيف ما يلي:
قمم أعمدة الأنابيب والتهوية
قمم مكبرات الصوت الموسيقية أو أجهزة التلفزيون ذات الشاشة المسطحة الكبيرة
"مسارات" معلقة من السقف تحتوي على كابلات كهربائية و / أو كبلات أخرى
قمم تركيبات الإضاءة والثريات
قمم عوارض السقف أو البنية التحتية الأخرى للمبنى
يضمن موظفونا المدربون على نطاق واسع أعلى مستوى من النظافة والنظافة لمبانيك. يمكننا التعامل مع أي عقد من أي حجم ، سواء كان منطقة سكنية أو تجارية. يعمل الفريق بكفاءة لتلبية المواعيد النهائية الضيقة والعمل بشكل متجاوب حول احتياجاتك وتوقعاتك.
